رغم رائحة الفم "الإستثنائية" التي يخلّفها، لا زلنا نستعمل الثوم في مختلف أطباقنا اليومية، ليس فقط بسبب طعمه اللذيذ، بل لما يحمله من فوائد صحية عديدة... ولكن، ماذا لو قلنا لكِ أنّ فوائد الثوم لا تقتصر على تناوله؟ إذ بإمكانكِ الإستفادة منه بطريق غريبة ولكن فعالة!
فحسب تقليد يتمّ تداوله منذ أجيال، يلجأ البعض إلى الإستعانة بالثوم خلال النوم؛ فكلّ ما عليكِ فعله هو وضع حصّ منه تحت الوسادة أو بمحاذاة وجهكِ على الفراش قبل الخلود إلى السرير... ولكن لماذا؟
تبيّن أن هذا الإجراء الغريب يساعد على تحسين نوعيّة النوم وعمقه، وخصوصاً لدى الأشخاص الذين يعانون مشاكل في الإستسلام للنوم والأرق.
أمّا السبب العلمي الذي يفسّر هذه الفعالية، فهو يعود لإحتواء الثوم على مواد كبريتية تتميز مع إختلاطها برائحة الثوم على قدرتها في تهدئة الفرد وتحضيره بشكل أفضل للنوم. كذلك تشير بعض المصادر إلى أنّ إستنشاق الثوم قد يزيد من الشعور بالأمان بسبب إحتوائه على مادّة الزنك.
تجدر الإشارة إلى أنّ رائحة الثوم القوية قد تصعّب عليكِ تقبّل هذا الإجراء في الأيام الأولى، ولكنّكِ ستعتادين يوماً بعد يوم وبشكل تدريجي على هذه الرائحة، وبالأخص بعد اكتشاف قدرتها على تهدئة أعصابكِ ومساعدتكِ في الإسترخاء.
الثوم، له فوائد لاتعد ولاتحصى فهو مفيد جداً للجسم ويعمل كمضاد حيوي قوي قادر على قتل البكتريا وتقوية المناعة، ويعمل الثوم على حل مشاكل الكبد، ويعالج الثعلبة، ويعالج الزكام، والبرد، يعالج العديد من الإلتهابات، وأخذ فص ثوم نيء على الريق يقتل الجراثيم ويقوي المناعة.
فيقوم الصينيون بوضع فص ثوم أسفل الوسادة عند الذهاب للنوم، فبماذا يفيدهم ذلك الأمر عندما تعلم السبب سوف لن تذهب للنوم الا ومعك فص ثوم تضعه أسفل وسادتك، فيقومون بفعل ذلك لأن الثوم يعمل على طرد الطاقة السلبية، ويعمل على تحسين النوم والقضاء على القلق.
شاهدى الفيديو لتعرفى المزيد
رغم رائحة الفم "الإستثنائية" التي يخلّفها، لا زلنا نستعمل الثوم في مختلف أطباقنا اليومية، ليس فقط بسبب طعمه اللذيذ، بل لما يحمله من فوائد صحية عديدة... ولكن، ماذا لو قلنا لكِ أنّ فوائد الثوم لا تقتصر على تناوله؟ إذ بإمكانكِ الإستفادة منه بطريق غريبة ولكن فعالة!
فحسب تقليد يتمّ تداوله منذ أجيال، يلجأ البعض إلى الإستعانة بالثوم خلال النوم؛ فكلّ ما عليكِ فعله هو وضع حصّ منه تحت الوسادة أو بمحاذاة وجهكِ على الفراش قبل الخلود إلى السرير... ولكن لماذا؟
تبيّن أن هذا الإجراء الغريب يساعد على تحسين نوعيّة النوم وعمقه، وخصوصاً لدى الأشخاص الذين يعانون مشاكل في الإستسلام للنوم والأرق.
أمّا السبب العلمي الذي يفسّر هذه الفعالية، فهو يعود لإحتواء الثوم على مواد كبريتية تتميز مع إختلاطها برائحة الثوم على قدرتها في تهدئة الفرد وتحضيره بشكل أفضل للنوم. كذلك تشير بعض المصادر إلى أنّ إستنشاق الثوم قد يزيد من الشعور بالأمان بسبب إحتوائه على مادّة الزنك.
تجدر الإشارة إلى أنّ رائحة الثوم القوية قد تصعّب عليكِ تقبّل هذا الإجراء في الأيام الأولى، ولكنّكِ ستعتادين يوماً بعد يوم وبشكل تدريجي على هذه الرائحة، وبالأخص بعد اكتشاف قدرتها على تهدئة أعصابكِ ومساعدتكِ في الإسترخاء.
الثوم، له فوائد لاتعد ولاتحصى فهو مفيد جداً للجسم ويعمل كمضاد حيوي قوي قادر على قتل البكتريا وتقوية المناعة، ويعمل الثوم على حل مشاكل الكبد، ويعالج الثعلبة، ويعالج الزكام، والبرد، يعالج العديد من الإلتهابات، وأخذ فص ثوم نيء على الريق يقتل الجراثيم ويقوي المناعة.
فيقوم الصينيون بوضع فص ثوم أسفل الوسادة عند الذهاب للنوم، فبماذا يفيدهم ذلك الأمر عندما تعلم السبب سوف لن تذهب للنوم الا ومعك فص ثوم تضعه أسفل وسادتك، فيقومون بفعل ذلك لأن الثوم يعمل على طرد الطاقة السلبية، ويعمل على تحسين النوم والقضاء على القلق.
شاهدى الفيديو لتعرفى المزيد